التحاليل المخبرية
تُعد التحاليل المخبرية أداةً حيوية تُستخدم لتحليل عينات من البول أو الدم أو أنسجة الجسم المختلفة، وذلك بهدف التأكد من أن النتائج تقع ضمن المعدلات الطبيعية. يمكن من خلال هذه التحاليل الكشف عن وجود مادة معينة في العينة، وفي بعض الحالات، يتم مقارنة نتائج التحليل الحالية مع نتائج سابقة. تتأثر نتائج التحاليل المخبرية بعدة عوامل، بما في ذلك العرق والعمر والجنس، فضلاً عن نوع الطعام والشراب والأدوية المتناولة، ومدى الالتزام بالتعليمات الضرورية التي يجب اتباعها قبل إجراء التحليل.
أهمية التحاليل المخبرية
تُعتبر التحاليل المخبرية أداة مهمة يعتمد عليها الأطباء لأسباب متعددة، ومن أبرزها:
- المساعدة في تشخيص الأمراض والمشاكل الصحية المختلفة.
- مراقبة تطور المرض على مر الزمن.
- تحديد التغيرات المرتبطة بمشكلة صحية معينة، قبل ظهور أعراضها.
- تقييم استجابة الجسم للعلاج المحدد.
- دعم وضع خطة علاجية ملائمة للمريض.
أنواع التحاليل المخبرية
يوجد العديد من أنواع التحاليل المخبرية الشائعة التي قد يطلب الطبيب إجرائها لأسباب مختلفة، ومن أبرز هذه التحاليل:
- اختبار مستوى الجلوكوز.
- اختبار الزراعة.
- تحليل مستوى الدهون.
- تحليل العد الدموي الشامل (CBC).
- اختبار زمن البروثرومبين.
- اختبار الهيموغلوبين الغليكوزيلاتي (Hemoglobin A1c).
- تحليل العامل المضاد للنواة.
- تحليل هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرية في عينات الدم أو البول.
- تحليل المستضد البروستاتي النوعي.
- تحليل السائل المنوي.
- تحليل الهرمون منبه الدرقية.
- تحاليل البول.
- سرعة ترسب الدم.
- تحاليل الأيض الأساسية.
- زمن الثرومبوبلاستين الجزئي (PTT).
- تحاليل الأيض الشاملة.
- اختبارات وظائف الكبد.