ما هي عملية شد الجفون؟
- تعتبر عملية شد الجفون من الإجراءات التجميلية التي تهدف إلى إزالة كميات محددة من الدهون وشد الجلد في منطقة الجفون.
- تهدف هذه العملية إلى معالجة المشكلات المتعلقة بالتجاعيد المرتبطة بالعمر أو غيرها من العلامات.
- تتوفر عدة تقنيات لإجراء هذه العملية، بما في ذلك الطرق الجراحية.
- حيث يتم استخدام الخيوط التجميلية التي لا تترك آثارًا ملحوظة بعد انتهاء العملية.
- بالإضافة إلى ذلك، هناك بعض الأساليب الجراحية الأخرى مثل شد الجفون باستخدام الليزر أو أنواع مختلفة من الخيوط.
تجارب عملية شد الجفون
يمكن أن تتضمن التجارب أكثر من إجراء واحد:
- تروي سيدة تجربتها مع شد جلد الجفون العلوية، حيث كانت تعاني في البداية من وجود جلد زائد في بعض المناطق.
- لذا، قادت هذه المعاناة إلى بحثها عن حلول فعّالة للحصول على نتائج سريعة.
- بعد استشارة طبيبها، اتخذت قرارًا بالخضوع لعملية جراحية.
- وبالفعل، بعد فترة من الزمن، خضعت للعملية ومرت بفترة التعافي.
- المرأة لاحظت أن ظهور النتائج النهائية استغرق حوالي 3 أشهر.
- وعندما حصلت على النتائج، لاحظت ترهلات بسيطة في الجفن الأيمن.
- نصحها الطبيب بالخضوع لعملية إضافية صغيرة لعلاج هذه المشكلة.
- نجحت في إجراء العملية الثانية التي استغرقت أقل من ساعة، مما أدى إلى النتائج التي كانت تبحث عنها.
تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر
- أنا ولاء، أبلغ من العمر 40 عامًا، وأرغب في مشاركة تجربتي مع ظهور التجاعيد في الجفون السفلية.
- سبق أن جربت بعض الحلول غير الجراحية مثل حقن الفيلر، ولكنها لم تجلب لي النتائج المرجوة.
- زرت أكثر من 8 أطباء بسبب مخاوفي من الحل الجراحي.
- وفي النهاية، نصحني أحد الأطباء بإجراء تقنية الليزر، التي كانت نتائجها مضمونة وأكثر أمانًا من العمليات الجراحية التقليدية.
- أجريت عملية شد الجفون السفلية باستخدام الليزر بعد إجراء بعض الفحوصات الطبية.
- بعد شهرين من العملية، لاحظت فرقًا كبيرًا في شكل الجفون مقارنة بما كانت عليه قبل العملية.
- على الرغم من أنني عانيت من بعض الآثار الجانبية مثل الاحمرار والالتهاب خلال فترة التعافي، إلا أن النتائج كانت جيدة.
تجربتي مع عملية شد الجفون بالخيوط
- تعتبر تقنية شد البشرة بالخيوط أحد الإجراءات الحديثة، وهنا تروي أختي فاطمة، التي تبلغ من العمر 35 عامًا، تجربتها مع شد الجفون بواسطة الخيوط الذهبية، وهي واحدة من النوعيات التي يوصى بها أطباء التجميل.
- اختارت أختي هذه التقنية بناءً على نصيحة طبيبها الذي أوضح لها العديد من المميزات.
- من بين هذه المميزات، تحفيز الخيوط لتكوين مادة الكولاجين على المدى الطويل.
- ذكرت أختي أن عملية شد الجفون بالخيوط استغرقت وقتًا قصيرًا وأجريت تحت التخدير الموضعي.
- كما أن فترة التعافي كانت سريعة، حيث تخلصت من أعراض الاحمرار والتورم في غضون أسبوعين.
- حصلت على نتائج مرضية وتغير ملحوظ في منطقة الجفون خلال شهرين فقط.
يمكنكم التعرف أيضًا على:
تجربة ناجحة لإجراء أكثر من تقنية
- تسرد إحدى جيراني، التي تبلغ من العمر 36 عامًا، كيف عانت من التجاعيد والتجويف في منطقة الجفن السفلي.
- لذا، استشارت طبيبها للعثور على حل ملائم للمشكلة التي كانت تؤثر سلبًا على مظهرها وثقتها بنفسها.
- أوضح الطبيب تقنيات مختلفة لشد الجفون ومدى فعاليتها في الحصول على نتائج مرضية.
- وقد نصحها بإجراء حلول جراحية مع استخدام الفيلر لتحسين الوضع.
- خضعت لإجراء جراحي عادي استمر حوالي 14 يومًا حتى اختفى آثار الخيوط الجراحية.
- ثم حدد الطبيب موعدًا لإجراء حقن في منطقة الجفون بالفيلر.
- قالت إن النتائج كانت مرضية لها بعد مرور بضعة أشهر.
نتائج جراحية غير مرضية
- تتحدث صديقتي عبير، التي تبلغ من العمر 45 عامًا، عن تجربتها مع عملية شد الجفن العلوي والسفلي.
- أشارت إلى أن العملية أجريت على يد طبيب متخصص، ولكن النتائج لم تكن مرضية لها.
- شعرت بأن مظهر عينيها لم يعجبها بعد العملية، حيث كان يوجد تجويف في الجفن العلوي.
- إضافة إلى ذلك، كانت هناك عدم تناسق في الخياطة الجراحية بين العينين.
- هذا الاختلاف جعلها تشعر بوجود فارق في حجم العينين، مما جعلها تعود للطبيب للعثور على حل.
- في الزيارة الثانية، نصحها الطبيب بإجراء حقن الفيلر للحصول على نتائج أفضل.
- توجهت فعلًا للخضوع لهذه العملية.
- ومع ذلك، كانت نتائج حقن الفيلر مؤقتة، واستمرت معاناتها من نتائج غير مرضية بعد سنتين من إجراء العملية.