اقتباسات ملهمة من رواية البؤساء لفيكتور هوغو

اقتباسات من رواية البؤساء حول الحب

إليكم أبرز الاقتباسات في رواية البؤساء المتعلقة بالحب:

قلّة من الأشخاص في الوقت الراهن يجرؤون على الاعتراف بأن شخصين قد وقعا في الحب من خلال نظرهما إلى بعضهما البعض، ومع ذلك هذه هي الطريقة التي يبدأ بها الحب، وبهذه الطريقة فقط.
أن تحب أو تُحب يكفي، فلا تطلب أكثر من ذلك.
أنت الذي تعاني بسبب حبك، ولا تزال ترغب في مزيد من الحب، فالموت من الحب هو الحب ذاته.
الموت بسبب نقص الحب هو أمر مرعب، إنه خنق للروح.
الحب يكاد يسرق الفكر، فهو نسيان شامل لكل ما عدا ذلك.
تذكروا، الحقيقة التي قيلت ذات يوم: أن تحب شخصًا آخر يعني رؤية وجه الله.

إليكم أهم الاقتباسات في رواية البؤساء عن الحياة:

السعادة الحقيقية في الحياة تكمن في الاقتناع بأننا محبوبون.
الضحك هو أشعة الشمس، يطرد شتاء الحزن من وجه الإنسان.
حتى في أحلك الليالي، ستشرق الشمس في النهاية.
هل تساءلتَ عما وراء الحاجز؟ هناك عالم تنتظر رؤيته؟ انضم إلى الصراع الذي سيمنحك الحق في الحرية.
أيها المواطنون، مستقبلنا بلا ظلام، بلا طلقات، ولا جهل مميت، ولا دماء تراق، لن يُزهق أحد الأرواح. ستشرق الأرض، وسيحب البشر بعضهم البعض، وآتٍ، يا مواطني، ذلك اليوم الذي سيتناغم فيه الجميع في انسجام وفرح وحياة.
في جميع مواجهة صعوباته، كان يشعر بالتشجيع وأحيانًا بالدعم من قوة خفية بداخله، فالروح تعزز الجسد، وفي لحظات معينة ترفعه، إنه الطائر الوحيد الذي يظل متمسكًا بقفصه.

إليكم بعض الاقتباسات البارزة في رواية البؤساء حول الظلم:

توجد نقطة يلتقي فيها البؤساء وذوو السمعة السيئة تحت كلمة واحدة، كلمة قاتلة: البؤساء.
الأشخاص المثقلون بالمشاكل لا ينظرون إلى الوراء، لأنهم يدركون تمامًا أن سوء الحظ يتبعهم.
هناك دائمًا بؤس أكثر في الطبقات السفلى مقارنة بوجود البشر في القمة.
لا يوجد مفهوم للحرب الأهلية أو الخارجية؛ هناك فقط الحروب العادلة وغير العادلة.
الدائن أسوأ من السيد؛ لأن السيد لا يملك سوى وجودك الجسدي، بينما الدائن يمتلك كرامتك وقد يهينها.

فيما يلي مجموعة من الاقتباسات المتعلقة بالعدل في رواية البؤساء:

إذا تُركت الروح في الظلام، فسوف ترتكب المعاصي، المذنب ليس من يرتكب الخطيئة، بل من يُسبب الظلام.
إذا كنت ترغب في فهم الثورة، فسمّها تقدمًا؛ وإذا كنت ترغب في فهم التقدم، فسمّه غدًا.
إذا كنت لا أكون صارمًا مع نفسي، فإن كل ما أعتبره عدلاً سيتحول إلى ظلم.
الصفاء شبه العنيف للحظة الجنازة قد اختفى، وقد عذبه شبح العدالة الاجتماعية.
صعود الغيرة دفع الحق للانفجار بغضب، وعلم العدل الانتقام.
يتحدث القاضي باسم العدل، والكاهن يتحدث باسم الرحمة التي ليست سوى نوع أعلى من العدالة.
من المحزن دائمًا مشاهدة تلك التجمعات من الرجال يرتدون ملابس سوداء، يتذمرون معًا بصوت خافت على عتبات محاكم العدالة.

إليكم أبرز الاقتباسات المتعلقة بيقظة الضمير في رواية البؤساء:

عندما أتكلم، أكون محكومًا، وإذا صمت، أكون ملعونًا!
أن تدين حياتك لفاسد، وأن تكون على مستوى الهارب من العدالة، وأن تخون المجتمع لتكون صادقًا مع ضميرك؛ كل هذه التناقضات تتراكم على النفس، مما يؤدي إلى قتلها.
غالبًا عندما نعتقد أننا نربط خيطًا واحدًا، نحن في الحقيقة نربط خيطًا آخر تمامًا.
ما هو أكثر حزنًا وعمقًا من رؤية ألف شيء لتحياها لأول مرة وآخر مرة؟ السفر هو ولادة وموت في كل لحظة.
الروح التي تحب وتتألم في حالة سامية.
أكرر، سواء كنا إيطاليين أو فرنسيين، فإن البؤس يؤثر علينا جميعًا.
كان عليه قبول مصير كل وافد جديد إلى بلدة صغيرة، حيث تتجول الألسنة في الغالب ولكن القليل من العقول تفكر.

إليكم مجموعة من الاقتباسات المتنوعة في رواية البؤساء:

لا يُعد الموت أمرًا مخيفًا، بل المخيف هو عدم العيش.
للمستقبل أسماء شتى، للضعفاء هو مستحيل، ولضعاف القلوب هو مجهول، لكن بالنسبة للشجاعة، هو مثال.
واجه طريقتين أمامه، كانت كلتاهما مستقيمتان، ولكنه شعر بالخوف -هؤلاء الذين لم يعرفوا ما عدا الخط المستقيم والكرب المرير- لأن هذين الطريقين كانا متناقضين.
دعونا ندرس الأشياء التي لم تعد موجودة، من الضروري فهمها حتى لو كان ذلك فقط لتجنبها.
كراهية الترف ليست كراهية ذكية، بل تتضمن كراهية للفنون.