علاج تورُّم القدمَين بعد الولادة
توجد العديد من الطرق الفعّالة للتخفيف من تورُّم القدمين بعد العملية الولادة، ومن أبرز هذه الطرق:
- تطبيق الكمادات الباردة على المناطق المتورمة.
- تجنب تناول الأطعمة المصنعة.
- ارتداء أحذية مريحة تدعم القدمين.
- تبيّن الابتعاد عن الوقوف لفترات طويلة.
- ممارسة الأنشطة الخفيفة مثل المشي.
- شرب كميات وافرة من الماء.
- تجنب الخروج في الأوقات الحارة، والبقاء في مناطق الظل.
- رفع الساقين فوق مستوى القلب لبعض الوقت.
- تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم مع تقليل استهلاك الأطعمة المالحة والكافيين.
- استخدام جوارب الضغط لتحسين الدورة الدموية.
تورُّم القدمَين بعد الولادة
خلال فترة الحمل، يحتفظ الجسم بكميات إضافية من السوائل، مما يؤدي إلى زيادة حجم الدم بنسبة تقارب 50%. لذا، يُعتبر حدوث تورُّم في اليدين والقدمين بعد الولادة أمراً طبيعياً. عادةً، سيقوم الجسم بالتخلص من هذه السوائل بشكل تدريجي عبر البول والتعرق، وعادة ما يختفي التورُّم في غضون أسبوع بعد الولادة. ومع ذلك، قد يستغرق الأمر بضع أيام إضافية في حال حدوث أي مضاعفات أثناء فترة الحمل، مثل تسمم الحمل أو ارتفاع ضغط الدم المرتبط بالحمل.
أسباب تؤدي إلى زيادة تورُّم القدمَين
هناك عدد من العوامل التي قد تؤدي إلى زيادة تورُّم القدمين أثناء الحمل وبعده، ومن بينها:
- تناول كميات كبيرة من الكافيين.
- الطقس الحار والرطوبة العالية.
- اتباع نظام غذائي منخفض البوتاسيوم.
- الوقوف لفترات طويلة.
- ارتفاع استهلاك الصوديوم.
أعراض تستدعي مراجعة الطبيب
يجب استشارة الطبيب في حال ظهور أي من الأعراض التالية:
- ألم أو احمرار أو تهيج أو زيادة ملحوظة في التورم في ساق واحدة.
- ألم في الصدر أو صعوبة في التنفس.
- صداع مستمر، حساسية للضوء، عدم وضوح في الرؤية، أو قيء.
- ظهور ضغط في الجلد عند الضغط للأسفل على المنطقة المنتفخة، وتعرف هذه الحالة بالوذمة المحفورة.
- تورم مفاجئ وغير مبرر.
