تجربتي مع حقن الدهون الذاتية لتكبير الأرداف تتضمن العديد من التجارب، حيث أصبح تكبير الأرداف أكثر جذبًا للنساء هذه الأيام بفضل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تساهم الأرداف الممتلئة في زيادة جاذبية المرأة.
تجربتي مع حقن الدهون الذاتية للأرداف
- حقن الدهون هو إجراء جراحي تجميلي يهدف إلى إحداث تغييرات إيجابية في مناطق محددة من الجسم.
- تتألف تجربتي مع حقن الدهون الذاتية للأرداف من ثلاث مراحل رئيسية هي:
- إزالة الدهون الزائدة.
- تقنية فصل الدهون وتحضيرها بشكل متناغم للمناطق المستهدفة.
- إجراء قطع صغير في الجلد لتمكين استخدام أنابيب شفط دقيقة لسحب الكميات المطلوبة من الدهون، حيث يكون الطبيب المعالج مسئولًا عن هذه العملية الجراحية.
- بعد ذلك، يتم إغلاق الشق بواسطة الغرز والضمادات، كما تعرضت الدهون لآلات مخصصة لفصلها وتحليلها.
- تستغرق العملية عادةً عدة ساعات.
- بعد العملية، تستطيع المرأة العودة إلى حياتها الطبيعية خلال ساعات قليلة، ويعتمد ذلك على حجم المنطقة التي تم سحب الدهون منها.
- يتعين على المريضة البقاء في المستشفى لبقية اليوم مع تناول المسكنات لتخفيف أي أوجاع قد تنجم.
أسباب تكبير الأرداف بحقن الدهون
- تسعى العديد من النساء للحصول على جسم متناسق وجذاب، ويتم ذلك من خلال تكبير الأرداف.
- ومن بين الأسباب هو تحقيق التوازن والتناغم مع باقي أجزاء الجسم.
- يساهم تكبير الأرداف في تحسين حجمها وشكلها.
مميزات تكبير الأرداف بحقن الدهون
- تكبير الأرداف بحقن الدهون الذاتية يعد خياراً أقل تكلفة مقارنة بالطرق الأخرى لتكبير الأرداف.
- يساهم إجراء تكبير الأرداف في نحت الجسم عبر إزالة الدهون من البطن وحقنها في منطقة المؤخرة لتعزيز جاذبيتها.
- تعتبر هذه العملية آمنة نظرًا لأنها تستخدم دهون جسم المريض، مما يقلل من احتمال حدوث مشكلات صحية.
- يمكن تخزين الدهون المسحوبة لمدة تصل إلى أربعة أشهر، كما يمكن حقنها مرة أخرى دون أية آثار جانبية.
- الدهون المستخلصة تعمل بكفاءة عالية لفترات طويلة، بخلاف مواد أخرى مثل الفيلر والليزر والسيليكون.
- تساعد هذه الدهون في تجديد منطقة المؤخرة، مما يحسن نعومة البشرة ويعزز الأنسجة التالفة.
عيوب تكبير الأرداف بحقن الدهون
على الرغم من المزايا الكثيرة، إلا أن هناك بعض العيوب المتعلقة بهذه العملية، ومنها:
- عدم توافق الدهون المسحوبة من بعض المناطق مع المناطق الجديدة، مما ينجم عنه تحلل الدهون، فيظهر تفاوت في الحجم بين المناطق.
- لا يُسمح بالعملية للنساء النحيفات لعدم وجود دهون كافية لإجراء هذا النوع من الإجراءات.
شروط حقن الدهون الذاتية لتكبير الأرداف
تتطلب عملية تكبير الأرداف باستخدام الدهون الذاتية بعض الشروط لتحقيق النتائج المثلى، وهي:
- عدم استخدام الحشوات الصناعية.
- وجود مرونة كافية في الجلد.
- توفر دهون كافية في الجسم لحقنها في المناطق المستهدفة.
- تجنب الجلوس على الأرداف لفترات طويلة تصل إلى عدة أسابيع بعد العملية.
- أن يتراوح عمر المتقدمة للعملية بين 25 و55 عامًا.
- ضرورة إبلاغ الطبيب في حالة وجود أمراض القلب أو الكبد أو الاكتئاب.
يمكنك الاطلاع على المزيد:
مخاطر حقن الدهون الذاتية لتكبير الأرداف
كأي إجراء جراحي، تحمل عملية حقن الدهون الذاتية للأرداف مخاطر وأعراض جانبية، منها:
- احتمالية حدوث جلطات دموية أو انسداد رئوي، حيث يسعى الأطباء للحد من هذه المخاطر عبر الأدوية.
- إمكانية حدوث عدوى، حيث يتم اتخاذ تدابير وقائية بواسطة المضادات الحيوية.
- ظهور حساسية أحيانًا بشكل مؤقت، لكن هناك حالات نادرة تفقد فيها الشعور بشكل دائم، لذا يتوجب التفكير جيدًا قبل إجراء هذه العملية.
- ممكن حدوث مضاعفات خلال فترة التئام الجروح.
- قد تظهر خطوط غير منتظمة على الجسم.
- هناك احتمال لفقد بعض الدهون التي تم حقنها نتيجة امتصاص الجسم، حيث يتراوح مستوى الاحتفاظ بالدهون بين 65% إلى 85% بعد الحقن.
نصائح لتحسين نتائج الحقن الذاتي للأرداف
يجب اتباع بعض الإرشادات لضمان تحسين نتائج عملية حقن الدهون الذاتية للأرداف:
- ارتداء الملابس المناسبة.
- مواصلة التغذية السليمة لدعم الدهون المحقونة.
- تجنب النوم على الظهر خلال فترة الراحة.
- الإقلاع عن التدخين.
- استخدام البلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) والخلايا الجذعية.
- الحفاظ على وزن ثابت.
- الحرص على ترطيب الجسم من خلال شرب كميات كافية من الماء والسوائل.